Magspot Blogger Template

لوحة ثعبان العظمة يتلو آفاق الحكمة بفطنة أسد العزة||لوحاتي||


 

ه

*هذه اللوحة من صنف اللوحات التصميميه التي تصف كيف أن شغف الأسد المخلوق من حُمرة النار الذي يمكُر بالثُعبان المُظفر صاحب الأجنحة التي تصف كيف أن هذا الثعبان مُتحرراً من طُغيان نار الشمس الحارقة ولكن بإبتعاده عن طريق الشمس الحارق وهذه الأجنحةً تُكسبه سُرعة الإبتعاد عن تلك النار حتي لو بادرت النار بالإسراع إلي الثعبان ولكن النار رُغم ذلك تُبعد كل من يقترب منها بسبب حرارتها الشديده غير أن حرارة الأسد رغم أنها مرتفعه إلاّ أنَّها تُعد بارده بالنسبة لهول النار الشريره والتي تقاوم كيد الأسد الشرير أيضاً لتصف غباء الشر ورغم أن الأسد يملك الأجنحه وقوةِِ إضافيه هذه المرة إلا أن ذلك ليس في مصلحته  بسبب أجنحته السوداء التي تقترب من النار التي قد تحرقه ولكن هذا ملاذه الأخير في صراعِِ استحضرته العصور القديمة بين الخير والشر بحضارة الشرق ولكن تلك الحضارة تُقيم إعصارِِ لأجل وجود ذلك الأسد قاصف الريح ولكن تلك الريح تقلل وهج حمرة النار بجسم الأسد ولكنها تزكيه وتستحضره بتدافع الهواء المريض بصراعِِ شديد مخلوقُُ من هول الشُعاع البنفسجي المريض وهذه الحضارة القديمة التي تستحضر هذا الأسد شديد الكيد تُقيم صراعِِ مع الخير والشر لأن دائما مع الشر يتلون الخير ليمكُر بأشعة قوس قزح التي تُصدر أملين متباعدين في الأُفق يرقص لوجودهم الحصان الطائر حصان سُليمان كما لو أنه النور الذي أنجب هاذين الشُعاعين ولكن فارس أطلنتس المُتربص ذو الشوكة الحديديه يُسرع إلي رُقعة الصراع بإقدام مُتحدياً الثعبان ولكن من الظهر ولكن قلب المحبة الذي أتي من السماء وضع نفاق الحب برقعة الصراع ولكن جسد فارس أطلنتس المتجمد لا يتحمل وجود الشمس لتذوب قدماه لتصف عجز فارس أطلنتس عن غدره الذي كان بظهر الثعبان وكان الأسد مبرزاً عن شره بقدماه التي كانت تدوس وتضغط بوابة السماء والتي كانت مرسومةً من بنت جميله وهذا جعل إحدي قدماه غير ثابتتين لولا أجنحته السوداء والتي تحفز شجاعته علي غزو الشمس الحارقه وكان بين لونا قوس قزح ورقة الربيع الخضراء والتي لم تحترق من حرارة الشمس ولم يموت خضارُها ساقطةَ مع القوس قزح يهددها سيف التاريخ الخارج من كتاب القصص الأسطوريه بالقطع ولكن فراشة السلام تُخفي عن جرائة التاريخ عيونه بألون التجسد علي ملامح السيف ليمنع سيف التاريخ من قطع ورقة الربيع بعد أن نجت من نار الشمس و رُغم أن الثعبان كان قرنه بالقرب من حرارة الشمس إلا أن قلب المحبة الذي أتي من السماء قد أخذ قرارين إما أن يحتمي الوجود بقوة الثعبان إذا نجت قوته من حرارة الشمس أو يذوب قرن الثعبان الذي يمثل قوته مقابل أن تأتي رقصات المحبة بقلبها الجميل من السماء فتجعل الثعبان ناجياً بقرنه وقوته سعيداً بظفره علي الشر وكانت أجنحة الثعبان الناريه وهَّاجة الإحمرار لتحفز قلة تأثر الثعبان بنار الشمس عند إبتعاده عنها لتصف تحمل الثعبان الذي كان يمثل الحكمة وكانت الريش وأوراق الشجر في إحمرار بالرغم من إبتعادها عن حرارة الشمس حيث يصف إبتعادها أن أشجار الخريف لاتوجد إلا بباطن الشمس والتي ترمز إلي العداله التي تُحاكم الشر بإرادة الحقيقة الآتية من بوابة السماء المرسومة علي شكل رجل ينظر إلي اليسار دليلا علي العداله الحزينه وكان القناع يشكل السحاب عيوناً ترمز للرؤيه من بوابة السماء ولكن لا أحد يستطيع أن يري مرتديه والسحاب يتخلل تلك العيون ليدُل علي الرؤية الثاقبه من الأعالي بجوار رُقعة الشطرنج والتي تمثل ساحة الصراع ووجود السحاب بأسفل رُقعة الشطرنج يدل علي تهاويها عبر السماء كي تحملها المخلوقات ذات الأجنحة مُبرزةً عن عزّة القوة الحكيمه التي لا تخشي سقوط صراع الرُّقعة فوقهُم.

*تمثل هذه اللوحة لمحة إغريقية عن شجعان أطلنطس وكم كانت هذه الحضارة رمزاً للغموض والخداع مثل غموض الثعبان الذي لا يسمع وهي تصور استبسال الحضارات المستقبلية لمعرفة غموض السر الضائع حول مدينةِِ أزدهر فيها التقدم والسحر وتبرز عظمة كبرياء الجزيرة المفقودة حيث تبرز نفخة بوق بكف فتاةِِ من حضارة الشرق لتشعل تشكل وجه الأسد الذي يربط بيع عالم الريح و ووجه الأسد ليتلاشي السر الضائع تائهاً عن عيون العاشقين لفضول القوة ومعرفة حقيقة الجزيرة الضائعة.

*نبذة تاريخية عن مدينة أطلنتس الغامضة منذ قديم الزمان: هي مدينةًعظمي تقع علي شاطئ البحر الأطلنتي في منطقة شمال إثيوبيا, وتعود تاريخها إلي القرون الوسطي. تُعتبر أطلنتس واحدةً من المدن الأثرية الأكثر شهرةً في العالم, تشتهر بالآثار الأثرية الرائعة التي تشهد إلي الحضارة الكبري التي كانت تزدهر في المدينة في القرون الوسطي. أطلنتس كانت تُعد إحدي المدن الرئيسية في الحضارة الأطلنتية التي كانت تزدهر في الفترة التي بين القرن 8 إلي القرن ال 4ق.م. وكانت تُعد المركز الثقافي والتجاري والسياسي للحضارة ذاتها, وتشهد إلي ذلك العديد من المباني الأثرية الرائعة التي تحكي قصص عظيمةً عن حضارة أطلنتس. وعلي الرغم من أن المدينة لم تعد تعيش حياةً عظيمةً في العصور الحديثة, إلا أن الآثار الأثرية التي تزعم أطلنتس لا تزال تشهد إلي عصر عظيم وحضارةِِ كبري.



أحدث أقدم

ads

Magspot Blogger Template

ads

Magspot Blogger Template
Magspot Blogger Template

نموذج الاتصال